"الراقد الريح معقد الركبين"، كلمات وصف بها الليبيون فقرهم وقلة الحيلة التي يعانونها من ارتفاع الأسعار المبالغ فيه هذا العيد.
ارتفاع في أسعار الأضاحي فاق الضعفين وأكثر، ونقص في السيولة طغى على بنوك ليبيا جميعها، حيث لم يصرف للموظفين أكثر من 500 دينار ليبي، وسعر الأضحية وتوابعها فاق 2000 دينار ليبي.
مناشدات قدمها مواطن ليبي للقائد الأعلى للقوات المسلحة، المشير خليفة حفتر، أو لمن يستطيع التدخل لوضع حد لهذا الارتفاع، أو لن يمر عيد الأضحى المبارك على معظم الليبيين هذا العام.
ع د
م م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق